قال الشيخ الطبرسي: (قيل في معناه اقوال (احدهما): ان المراد من عمل للدنيا: لم نحرمه ما قسمنا له فيها من غير حظ في الآخرة عن ابن اسحاق، اي فلا يغتر بحاله في الدنيا، و(ثانيهما): من اراد بجهاده ثواب
صفر است، دنیا دار ممر است، و الاخرة دارالمقر ( وَمِنْ کَلاَمِ أَمِيرِاَلْمُؤْمِنِينَ : أَيُّهَا اَلنَّاسُ إِنَّمَا اَلدُّنْيَا دَارُ مَمَرٍّ وَ اَلْآخِرَةُ دَارُ مَقَرٍّ فَخُذُوا
1- لي، [الأمالي للصدوق] عَبْدُ اللَّهِ بْنُ النَّضْرِ بْنِ سِمْعَانَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَكِّيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو الْأُطْرُوشِ عَنْ صَالِحِ بْنِ زِيَادٍ
Jun 12, 2015 · إنَّ من الحريّ بنا أن نعمل على أن يكون جواز عبورنا إلى عالم الآخرة صالحاً ومؤهِّلاً لدخول عالم الملكوت والخلود، فلا يعقل لمن يريد العبور إلى هذه العوالم الأخرويَّة، ومجاورة الله تعالى في
يحكى أنه في وقتٍ مما مضى من الأزمان
Feb 12, 2018 - الدنيا دار ممر والآخرة دار مقر، فخذوا من ممركم لمقرِّكم، ولا تَهتكوا أستاركم عند مَن لا تخفى عليه أسراركم، واخرجوا من الدنيا إلى ربكم قبل أن يخرج منها أبدانكم، ففيها جئتم ولغيرها خُلقتم ﷽ {مَنْ كَانَ يُرِيدُ